قرية مكتبة :
قرية لم ينصفها الزمن تقع في أقصى الجنوب من محافظة حلب تحتفظ بداخلها كنوز أثرية لا تقدر بثمن و كهوف يعود تاريخها إلى العهد الروماني ودليل ذالك العملة المعدنية التي أصبحت معروفة للسكان
ما عدى الأواني الفخارية وأساسات البنيان القديم الذي يدل على حضارة عريقة كانت هنا وحسب ما يروي الراوي عن الراوي كانت بساتينها تملأ العين بهجة وسرور
طبعا هي الآن قرية صحراوية لا يتعدى عدد سكانه 500 نسمة يعتمد سكانها الآن على تربية الأغنام واعتماد بسيط على الزراعة التي لم تعد تعطي ما وضع فيها من حبوب بسبب إهمال الدولة السورية حتى انه قال لي شاب يقطن فيها (لا يعرف قريتنا غير الله وشعبة التجنيد)
يزورها بعض علماء الآثار البروفسورات فقط لعلمهم به من مصادر أجنبية لا عربية يوجد بعض الأحجار الموجودة في القرية لم تسنح لي فرصة تصويرها ولكن سوف أصورها قريبا عليها كتابات ليست انكليزية ولا فرنسية ولا روسية وإنما يقال انه أرامية وفي جبالها أيضاً رسوم وتصاوير على أحجارها
فيها من الآبار التي يسميها السكان المحليون (أبار كفرية ) أي أنها قبل التاريخ
كل هذا والدولة السورية تغض الطرف عنها إلى متى البعثات الغربية تأتي وتجمع المعلومات عن هذه القرية والدولة السورية لا علم الله ولا خبره قرية مكتبة التي يقال أخذت أسمه من الدولة العثمانية وهي (أوش تبة ) وحسب مصادر غير موثقة تعني التلال الثلاثة
للأسف حتى على خريطة مدينة حلب وريفها ليس موجودة
قرية مكتبة تبعد عن حلب حوالي 60 كيلو متر
تابعة أداريا لمنطقة السفيرة تبعد عن مدينة السفيرة حوالي 45 كيلو متر
قرية لم ينصفها الزمن تقع في أقصى الجنوب من محافظة حلب تحتفظ بداخلها كنوز أثرية لا تقدر بثمن و كهوف يعود تاريخها إلى العهد الروماني ودليل ذالك العملة المعدنية التي أصبحت معروفة للسكان
ما عدى الأواني الفخارية وأساسات البنيان القديم الذي يدل على حضارة عريقة كانت هنا وحسب ما يروي الراوي عن الراوي كانت بساتينها تملأ العين بهجة وسرور
طبعا هي الآن قرية صحراوية لا يتعدى عدد سكانه 500 نسمة يعتمد سكانها الآن على تربية الأغنام واعتماد بسيط على الزراعة التي لم تعد تعطي ما وضع فيها من حبوب بسبب إهمال الدولة السورية حتى انه قال لي شاب يقطن فيها (لا يعرف قريتنا غير الله وشعبة التجنيد)
يزورها بعض علماء الآثار البروفسورات فقط لعلمهم به من مصادر أجنبية لا عربية يوجد بعض الأحجار الموجودة في القرية لم تسنح لي فرصة تصويرها ولكن سوف أصورها قريبا عليها كتابات ليست انكليزية ولا فرنسية ولا روسية وإنما يقال انه أرامية وفي جبالها أيضاً رسوم وتصاوير على أحجارها
فيها من الآبار التي يسميها السكان المحليون (أبار كفرية ) أي أنها قبل التاريخ
كل هذا والدولة السورية تغض الطرف عنها إلى متى البعثات الغربية تأتي وتجمع المعلومات عن هذه القرية والدولة السورية لا علم الله ولا خبره قرية مكتبة التي يقال أخذت أسمه من الدولة العثمانية وهي (أوش تبة ) وحسب مصادر غير موثقة تعني التلال الثلاثة
للأسف حتى على خريطة مدينة حلب وريفها ليس موجودة
قرية مكتبة تبعد عن حلب حوالي 60 كيلو متر
تابعة أداريا لمنطقة السفيرة تبعد عن مدينة السفيرة حوالي 45 كيلو متر
عدل سابقا من قبل هنا في الثلاثاء سبتمبر 13, 2011 12:59 am عدل 1 مرات
الخميس فبراير 15, 2018 7:29 pm من طرف نيرفان
» طريقة ربط راوترين مع بعض
الخميس فبراير 15, 2018 7:27 pm من طرف نيرفان
» رْ~حُِبٍَوًً~~ بْ~~ي يْْأآإ~~أعضاء منتدى الشيخاني الأجتماعي
الخميس أكتوبر 26, 2017 4:36 am من طرف عاشق سوريا
» بدي ترحيب 000000
الخميس أكتوبر 26, 2017 4:32 am من طرف عاشق سوريا
» حل مشكلة تحوّل الملفات إلى إختصارات داخل الفلاش ميموري
الخميس أكتوبر 26, 2017 3:13 am من طرف ريماس الدلوعة
» صور تم التقاطها بأوقات جميلة
الثلاثاء يونيو 23, 2015 4:55 pm من طرف نيرفان
» قلعة حلب في سطور
الإثنين يونيو 15, 2015 4:56 am من طرف نيرفان
» من المسئول (المسجد الأموي بحلب)
الإثنين مايو 18, 2015 4:28 am من طرف الشيخاني
» طرق طبيعية في المنزل لمعالجة الامساك
الخميس أبريل 09, 2015 2:56 am من طرف لوتس